Indicators on الابتزاز العاطفي You Should Know
وعلى نطاق أوسع، «في الرابط الأسري... يتوقع من كل شخص أن يتم التحكم به، وأن يتحكم في الآخرين، عن طريق التأثير المتبادل الذي يمتلكه كل واحد على الآخر.
كذلك قد يُظهر المبتز دخوله في دائرة من الحزن والاكتئاب لأنك لم تُلَبِّ له رغبته، ولم تفعل ما يريده، وقد يكون صادقا تماما في حزنه، ولكنه في النهاية، حتى إن لم يكن واعيا لهذا، فهو يحاول استخدام معاناته لدفعك لتلبية رغبته وفعل ما لا تريده، قد يكون لسان حالهم هنا يقول: "بعد كل ما فعلته من أجلك، ستدعني أعاني؟"، تاركين لك الشعور بالذنب وتأنيب الضمير واتهام ذاتك بالأنانية.
العقاب - شعاره «أنا وليكن من بعدي الطوفان». وبصرف النظر عما تشعر به أو تحتاجه، يتجاهله المعاقب.
غالبًا ما ينتهي الأمر بضحايا الابتزاز العاطفي بالعزلة ، ويعانون من الوحدة الشديدة.
التأكيد: يقوم الشخص المبتز في هذه المرحلة بتحقيق كافة الطلبات التي يطلبها الشخص الأخر، وتعتبر هذه طريقة لسهولة التحكم بالشخص الأخر.
يجب ألا يستسلم الشخص للمواقف التي يقوم بها الآخرون ، ولا يعصي الأفعال.
أما إذا كان الابتزاز العاطفي من اجل الأمور البسيطة والعادية، فهذا لا يعد مشكلة أصلا، ويمكنك حينها ان تتجاهل او تنفذ رغبات الطرف الاخر مع اخباره أنك تفهم أنه ابتزاز غير مستحق.
يُجمِع كل من أفراد أسرتي وأصدقائي على أنَّك مضطرب عقلياً!
عقوبة عدم التامين على العامل و الأوراق المطلوبة للتأمين
لعل أفضل ما يجيده المتلاعب هو العيش في دور الضحية التي انقلب عليها الجميع، وتقف وحيدة أمام عواصف الكون.
لماذا نتمادى في كبت صوتنا الداخلي، وكبح جماح رغباتنا وقيمنا وحقوقنا المشروعة؟ لماذا استسهلنا الخنوع لهذه الدرجة؟ وأين ذهب احترامنا وتقديرنا العالي لأنفسنا؟ وهل يحقُّ لمخلوقٍ على وجه الأرض أن يتعدَّى على حقوقنا، ويقرِّر عنَّا شكل حياتنا ومستقبلنا؟ وهل سنقبل أن نكون ضحايا لابتزاز عاطفي مراراً وتكراراً؟
طور حياتك نحو الافضل، دروس ومهارات تطوير الذات وأساليب تنمية الشخصية و القدرات الفكرية وتحقيق النجاح والسعادة في الحياة
وانتشر مفهوم الابتزاز منذ أخر التسعينات، ولا يحكم الحكم نور على العلاقات الفاشلة بأنها علاقات ابتزاز عاطفي.
يعرضك المُبتز لكافة أنواع التهكم والسخرية سواء على طريقة كلامك أو الأفكار التي تدور برأسك، فضلًا عن تصرفاتك وأحلامك وهوايتك.